الإسقاط النجمي: ماهو الإسقاط النجمي وكيف يتم :
الإسقاط النجمي |
الإسقاط النجمي: ماهو الإسقاط النجمي وكيف يتم:
تعريف الإسقاط النجمي :
الإسقاط النجمي أو الإسقاط الأثيري هو حالة خروج الروح من الجسد، حيثُ ويعني هذا المصطلح أنَّ جسم الإنسان يتكون من قسمين ملتحمين معًا هما هيئة نجميَّة أو جسد أثيري وجسد فيزيائي مادي، وتستطيع الهيئة النجمية أن تنفصل عن الجسد الفيزيائي وتسافر إلى خارج الجسد، أي يمكن للشخص أن يتركَ جسده نائمًا ويسافر بجسمه الأثيري من خلال الإسقاط النجمي إلى أي مكان يخطر على بالهم ،
ويمكن أيضًا من خلال الإسقاط النجمي كما يقول بعض خبراء الإسقاط النجمي ان الشخص يستطيع السفر إلى عوالم أخرى مثل عالم الجن وعالم الملائكة وعالم البرزخ، ويمكن الانتقال إلى أزمنة مختلفة أيضًا كالرجوع بالزمن إلى الوراء أو السفر إلى المستقبل، كما يقولون أنَّ الجسد يبقى نائمًا لكنَّ العقل يبقى في متيقِّظًا، مدَّعينَ أنَّ الجسم الأثيري والذي هو جسم من طاقة ينفصل عن الجسم المادي النائم ويسافر بعيدا ، وهذا الاعتقاد كان موجودًا في الكثير من الديانات القديمة التي كانت منتشرة حول العالم
كما يحدث الإسقاط النجمي بطريقه أخرى غير مقصوده وهي عندما يتعرض الشخص لصدمةٍ قويةٍ، فكثيرةٌ هي الروايات لأشخاصٍ تعرّضوا لحوادثٍ مختلفةٍ كحوادث اصطدام السيارات أفادوا خلالها أنهم شاهدوا السيارة وهي تتحطّم ببطئٍ من مكانٍ أعلى وكأنهم خارجها ويطيرون فوقها.
يُعتبر هذا إسقاطًا قسريًا حيث ينفصل الجسم النجمي عن الجسم المادي نتيجةً للألم أو الموت، لكن إن بقي الشخص على قيد الحياة فإن الجسم النجمي سيعود إلى المادي من خلال الحبل الفضي ليُتابع حياته.
طريقه الإسقاط النجمي :
قم باسترخاء كلاً من عقلك وجسدك. يمكنك اختيار التأمل أو إجراء سلسلة من أعماق النفس العميقة في الداخل والخارج ثم الدخول في حالة استرخاء وتنويم مغناطيسي بعد شعورك بالاسترخاء التام، فإنك تحتاج إلى الدخول في حالة تنويم مغناطيسي، حيث يكون ذهنك على حافة النوم وليس أكثر، الآن استلقي وقم بالتركيز على أي شيء، قم بالتحديق في ذلك الشيء حتى تتمكن من تصور ذلك تماما حتى مع عيونك
الآن حان الوقت للدخول في حالة أعمق من الإسترخاء. لا تزال عيناك ملعقتان ولا تزال تتصور الشيء الذي اخترت التركيز عليه، لكن الآن قم بالنظر حولك وعيناك مغلقتان، نظرة في الظلام. بعد فترة من الوقت، قد ترى أنماط الضوء ترقص في عينيك، فقط تجاهلهم وسوف يذهبون بعيدا، بمجرد اختفائهم، تكون قد دخلت حالة أعمق من الاسترخاء، سوف تكون مرتاحاً لدرجة أنك لم تعد على علم بجسدك المادي، بمجرد الوصول إلى هذا المستوى، فتكون الخطوة الرابعة قد حان وقتها
. والآن قم بالدخول في حالة الإهتزاز هذه هي الخطوة الأكثر حيوية، عندما تدخل في حالة اهتزاز. هذه الحالة قد تستغرق وقتا أطول إذا كنت جديدًا على هذا الأمر، عندما تبدأ في الشعور بالإهتزازات، يبدأ جسمك النجمي في ترك جسمك المادي، فقط اعترف بذلك و أشعر بالإهتزازات.
ركّز على الإهتزازات أثناء تحركها في جميع أنحاء جسدك، باستخدام إرادتك الخاصة والسيطرة عليها بواسطة عقلك، مثل شعورك بهذه الإهتزازات، حاول أن تتحكم في ترددها وكذلك التوقف عن تشغيلها، بمجرد إتقان تغيير التردد وأنت متأكد من أنه يمكنك حثهم عند الحاجة،
تخيل أن هناك حبل طويل معلق فوقك دون فتح عينيك أو تحريك جسمك المادي، تصور نفسك تصل إلى هذا الحبل. بمجرد الإلتقاط والحصول على الحبل، قم بجلب يديك مرة أخرى إلى جسمك المادي ثم كرر هذه الطريقه مره ثانيه.
ولكن لا تتوقف هذه المرة على يد واحدة فقط، تخيل يدك الأخرى تخرج من جسمك المادي وتصل للحبل، ضع اليد ببطء على الحبل كما لو كنت تسحب نفسك. قد تشعر بالدوار قليلاً في هذه المرحلة وستزداد الإهتزازات بمعدل أعلى، في كثير من الأحيان يشعر الناس هنا بالشلل أو الإنكماش في أجسادهم، ولكن صب تركيزك على تسلق الحبل، لا تتوقف حتى تشعر بأنك تفصل عن جسدك تماماً. أخيرًا، أنت حر! سوف تجد نفسك تحوم فوق جسمك في هذه المرحلة وتستطيع التجول داخل الغرفه وخارج المنزل والذهاب إلى أي مكان تريده.
أشخاص أدعو انهم جربو الإسقاط النجمي :
يقول أحد الاشخاص :ﻧﺠﺤﺖ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﺠﻤﻲ ﺑﻌﺪ ﺗﻤﺎﺭﻳﻦ ﻭﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻃﻮﻳﻞ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻟﻲ ﺳﺎﺑﻖ ﺗﺠﺎﺭﺏ ﻋﻔﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﻃﻔﻮﻟﺘﻲ ﻭﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻛﻨﺖ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺃﺣﻠﻢ ﺑﺄﻥ ﺷﺨﺺ ﻣﺎ ﻳﺪﺭﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺣﺘﻰ ﺻﺪﻗﺖ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﻤﻜﻜﻨﻲ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺑﺠﺴﺪﻱ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻭﻟﻢ ﺍﻓﻠﺢ ....
ﻭﺗﺠﺮﺑﺘﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺮﺍﻫﻦ ﺗﺠﺮﺗﻴﻦ ﻧﺎﺟﺤﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﺠﻤﻲ ﻟﻜﻨﻬﻤﺎ ﻗﺼﻴﺮﻳﻦ ﺟﺪﺍ ﺍﻭﻟﻬﻤﺎ ﺍﺭﺗﻔﻊ ﺟﺴﻤﻲ ﺍﻻﺛﻴﺮﻱ ﻓﻮﻕ ﺟﺴﺪﻱ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻭﺣﺮﻛﺖ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻟﻜﻲ ﺃﺗﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻫﺪﺗﻬﺎ ﻭﻫﻞ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﻓﻮﺟﺪﺗﻬﺎ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺸﺒﻬﻬﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺍﻟﻰ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻟﻜﻲ ﺍﻗﺎﺭﻥ ﺑﻴﻨﻬﺎ.
ﻓﺠﺄﺓ ﺃﻧﺠﺬﺏ ﺟﺴﺪﻱ ﺍﻻﺛﻴﺮﻱ ﺍﻟﻰ ﺟﺴﻤﻲ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻻﺳﻘﺎﻁ.
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻳﻀﺎ ﺍﻳﻀﺎ ﻃﻔﺢ ﺟﺴﺪﻱ ﺍﻻﺛﻴﺮﻱ ﻭﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺮﺗﻔﻊ ﺣﻮﺍﻟﻲ 50 ﺳﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻟﻜﻨﻪ ﺃﻃﻮﻝ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻨﻲ ﻣﺪﺩﺕ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻛﻬﺮﺍﺋﻲ ﻻﻣﺎﻣﻲ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺟﺴﺪﻱ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ ﻣﺘﺮ ﻡ ﺫﻟﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﺪﻱ ﺗﺼﻞ ﺃﻟﻴﻪ ﻓﺤﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺃﻟﻤﺴﻪ ﺑﺴﺒﺎﺑﺔ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻓﻠﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﻟﻤﺴﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺿﺎﺀ ﺟﺪﺍ ﻭﺍﻟﺮﺅﻳﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻓﺼﻠﻴﺖ ﻟﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺍﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﻓﺮﺣﺎ ﻭﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺟﺴﺪﻱ ﺍﻻﺛﻴﺮﻱ ﺃﻭ ﺟﺴﺪ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻻﺳﻘﺎﻁ
وهذه تجربه أخرى روتها إحدى الفتيات قائله : ﺗﺠﺮﺑﺘﻲ ﻣﻊ ﺍﻻﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﺠﻤﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻧﻲ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺟﺴﺪﻱ ﺛﻢ ﻃﺮﺕ ﻷﻋﻠﻰ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺧﺎﺭﺝ ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻷﺭﺽ؛ ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻲ ﺃﺭﻯ ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻭ ﺍﻟﻘﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻘﺎﺭﺍﺕ ﺟﻤﻴﻌﻬﺎ ﺧﻀﺮﺍﺀ ﻭ ﻛﺄﻧﻲ ﺃﺭﻯ ﺃﻧﻮﺍﺭ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﺃﻋﻠﻰ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻓﻮﻕ؛
ﺍﺣﺘﺮﺕ ﺃﻳﻦ ﺃﺫﻫﺐ ﻭ ﻓﺠﺄﺓ ﻭ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﻧﺎ ﻭﺟﺪﺕ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻃﻴﺮ علي ﺍﻟﺒﺎﺭﺟﻮﺍﻱ ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻭ ﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﻗﺮﺃﺕ ﺧﺒﺮﺍ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺲ ﻭﻋﺸﺖ ﻣﻊ ﻋﺎﺋﻠﺘﻲ ﻭ ﺃﻧﺎﺱ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺃﻛﻮﺍﺥ ﻣﻨﺰﻟﻴﺔ ﺃﺗﺬﻛﺮ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺴﺎﻓﺮﻳﻦ ﻧﺰﻫﺔ ﺇﻟﻰ ﻫﻨﺎﻙ ﺛﻢ ﻻ ﺃﺫﻛﺮ ﻫﻞ ﻃﺮﺕ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺣﻮﻝ ﺍﻷﺭﺽ ﺁﻩ ﻧﻌﻢ
ﻃﺮﺕ ﻭ ﺍﻻﺭﺽ ﺗﺒﺘﻌﺪ ﻋﻨﻲ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﺸﻴﺌﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﺇﺫﺍ ﺑﻲ ﺃﻃﻔﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﻨﺖ ﺧﺎﺋﻔﺔ ﺃﻥ ﺃﺿﻴﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ.
ﺛﻢ ﺧﻔﺖ ﺃﻭ ﺃﻧﻪ ﺟﺎﺀﻧﻲ ﺳﺆﺍﻝ ﻋﻦ ﺿﺮﺭ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻹﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﺠﻤﻲ ﻻ ﺃﺫﻛﺮ ﻟﻸﻣﺎﻧﻪ ﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺍﺫﻛﺮﻩ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺎﺩﺕ ﻋﻠﻲ ﻭ ﺇﺫﺍ ﺑﺎﻷﺭﺽ ﺗﻄﻮﻱ ﻧﺤﻮﻱ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﺃﻗﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺩﻭﻟﺔ ﻻ ﺃﺫﻛﺮ ﻣﻮﻗﻌﻬﺎ ﻭ ﺇﺫﺍ ﺑﻲ أسقط على الأرض وأعود إلى جسدي
رأي العلم والدين :
نظراً لأن تجربة الإسقاط النجمي مثيرة للجدل، فيجب الاطلاع على رأي العِلم والدين في هذه التجربة، وهما كما يلي: رأي الإسلام يعتبر الإسلام أن نظرية وجود جسد أثيري هي تقوّل على الله من دون عِلم
، وقد ثبت ذلك في قوله تعالى في سورة الإسراء: (وَلا تَقفُ ما لَيسَ لَكَ بِهِ عِلمٌ إِنَّ السَّمعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنهُ مَسئولًا)،وقال أيضاً: (وَيَسأَلونَكَ عَنِ الرّوحِ قُلِ الرّوحُ مِن أَمرِ رَبّي وَما أوتيتُم مِنَ العِلمِ إِلّا قَليلًا)،كما أنّ حقيقة الجسد الأثيري مبنيّة على معتقدات في بعض الديانات الشرقيّة كالبوذيّة والهندوسيّة،
وفي الإسلام لا يوجد إلّا روح واحدة في الجسد، وليس هناك معتقد آخر غير ذلك، إلّا إنّ بعض المعتقدات وأنماط التديّن تؤمن بأنّ الإنسان مكوّن من عدّة أجساد.
اما رأي العِلم انه لم يتم إثبات الإسقاط النجمي بشكل علمي، حيث إن العلماء لا يعتمدون النظريات السطحيّة، وذلك على الرغم من إصرار من يمارس تلك التجارب على أنها تجارب حقيقية.
وهناك بعض الأشخاص - العلماء - يرغبون في إثبات وجود قوى روحانية، ونظريات عن الإسقاط النجمي من أجل تحقيق مكاسب ماديّة، أو معنويّة تصنع لهم مكانة في التاريخ، وبسبب عدم إثبات الإسقاط النجمي علمياً سوف تبقى جميع التجارب السابقة مجرد نظريّات ليس لها أي أساس قوي في العلم.
تعليقات
إرسال تعليق