أسرار اخفتها وكاله ناسا عن المسلمين

أسرار اخفتها وكاله ناسا عن المسلمين 

اسرار اخفتها وكاله ناسا عن المسلمين

حقيقه ليله القدر :

كشفت الصحف العالمية  أن وكالة الفضاء الأمريكية ناسا قامت بإخفاء معلومات تثبت وجود معجزة في ليلة القدر لدى المسلمين، مؤكدةً أن "ناسا" اكتشفت منذ أكثر من 10 أعوام حقائق علمية تثبت تميز ليلة القدر وأخفتها، وأشارت وسائل الإعلام إلى أن عالم فضاء أمريكي يدعى" کارنر" الذي أشهر إسلامه بعد هذا الاكتشاف مما أدى إلى فقدان وظيفته في ناسا.

فقد أثبت "كارنر "علميًا أن الأرض ينزل عليها في اليوم الواحد من "10000 إلى 20000 شهاب من العشاء إلى الفجر، إلا أن ليلة القدر لا ينزل فيها أي شىء، ولفت الإعلام إلى أن وكالة ناسا علمت بهذه الحقيقة منذ عشر سنوات لكنهم أخفوها ورفضو الإفصاح عنها كي لا يعتنق غير المسلمين الدين الإسلامي.

 وهذه الحقيقه التي ذكرها القرآن الكريم منذ عقود"، فقد أخبرنا القرآن الكريم عن صفات هذه الليلة في سورة القدر، في قوله تعالى: "سلام هي حتى مطلع الفجر"، وهذا ما تؤكده السنة النبوية أيضاً في قول الرسول (صلى الله عليه وسلم) (ليلة القدر ليلة بلجاء -لا حر ولا برد- لا تضرب فيها الأرض بنجم، صبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع، وكأنها طست كأنها ضوء القمر)،

حقائق حول الكعبه المشرفه:

اعلنت وكالة ناسا عن احد الاسرا التى توصلت إليها. ولها ارتباط وثيق بالاسلام حيث اكتشفت وكالة ناسا ضوء فى الفضاء يخرج من الكرة الارضيه و عند تتبع اثره وجدو مصدره من مكه المكرمه و بعد تحديد مركزية الشعاع اتضح انه اسقر على الكعبة الشريفه و بتقصي اثر هذا الشعاع فى الفضاء وجدو انه لا نهاية له يخرج من الارض و قد اعلنت وكالة ناسا هذا الخبر على موقعها و تركته لمدة 21 يوم  ثم قامو بحذفه نهائيا.

وهذا الحذف نتيجه للتخوف من أن ينتشر  الإسلام حول العالم  لكننا بفضل الله لازلنا نرى اكبر العلماء كل يوم يعلنو اسلامهم بسبب ما يتم إثباته من معجزات زكرها القرآن واثبتها العلم الحديث.

اسرار حول داعش :

يزعم فريق من الهاكرز بأنه قام  بمهاجمه أنظمة الكمبيوتر التابعة لناسا، كجزء من الحملة العالمية لرفع الغطاء الحكومي.
وادعت مجموعتان من الهاكرز يطلق عليهما اسم «عالم الهاكرز الجديد» و«AnonCorrupt» بأنهم تمكنوا من اختراق الموقع الرسمي لوكالة الفضاء «ناسا» وخدمات الإنترنت، وذلك باستخدام أسلحة الكترونية تدعى هجوم «DDoS».

ويعتقد الهاكرز أن ناسا تخفي جزءا من المعلومات الأساسية حول الجماعة الإرهابية «داعش»، وما زالت ترفض الكشف عن  هذا السر الخطير للمسلمين والعالم أجمع

ولم تقم ناسا بنفي أو تأكيد هذه الادعاءات، وقالت أنه ليس من الممكن لحد الآن التحقق من حقيقة صحه هذه الادعاءات.

كما صرح «عالم الهاكرز الجديد» بأن: «ناسا تحتفظ بالكثير من المعلومات عن «داعش»،  والعالم و يجب أن يعلم بها، ولكننا لن نقوم بفضح هذه الأسرار، الى أن تقوم ناسا بشرح  الحقيقه لأن في ذلك خصوصيه ».

وقالت أيضا أن الهجوم جزء من الحملة التي يطلق عليها اسم «عملية الرقابة» وأيضا نوع من أنواع التدريب للقيام بالهجوم الإلكتروني القادم ضد «دونالد ترامب»،